malh
19-08-2019, 05:19 AM
ترامب: لا نحتاج لنفط وغاز الخليج وأصبحنا المنتج الاول في العالم
https://www.youtube.com/watch?v=-KNgwPsnKLE
ما هو مستقبل دول الخليج في ظل تخلي الأمريكيين
ونفضهم المسؤولية عن حماية هذه المنطقة وكفايتهم من النفط
معروف أن أمريكا تمتلك مخزون احتياطي نفطي هائل جدا إن لم الأكبر في العالم
وبنت هذا الإحتياطي منذ أكثر من أربعين سنة إثر حرب عام 1973م
عندما منعت دول عربية تصدير نفطها إلى أمريكا لانحياز الآخيرة إلى كيان الإحتلال الإسرائيلي
ثم أن أمريكا أصبحت الآن مصدرة للنفط المستخرج من الزيت الصخري
عدا عن المحتمل اكتشافه مستبقلا في أراضيها وبحارها !
فالقلق الذي كان يراود الأمريكان والجنون والهوس الذي يبنى في سياساتهم الخارجية
والذي نتج عنه خوض الحروب المدمرة في أقاصي الأرض لأجل تأمين حاجتهم وكفايتهم من النفط
ربما هذا الأمر أصبح من الماضي بالنسبة للأمريكيين
وماذا يعني تفكير ترامب في بيع نصف الإحتياطي الاستراتيجي النفطي الأمريكي
رغم أن المسألة لم تحسم وهنالك معارضون أمريكون لهذه الفكرة !
لكن مجرد طرح هذه الفكرة يدلل على أشياء تخص موضوعنا هذا
أمريكا لم تعد في حاجة الدول النفطية خصوصا الدول العربية
وفكرة الحماية مقابل النفط هذه علاقة انتهى زمانها
https://www.youtube.com/watch?v=-KNgwPsnKLE
ما هو مستقبل دول الخليج في ظل تخلي الأمريكيين
ونفضهم المسؤولية عن حماية هذه المنطقة وكفايتهم من النفط
معروف أن أمريكا تمتلك مخزون احتياطي نفطي هائل جدا إن لم الأكبر في العالم
وبنت هذا الإحتياطي منذ أكثر من أربعين سنة إثر حرب عام 1973م
عندما منعت دول عربية تصدير نفطها إلى أمريكا لانحياز الآخيرة إلى كيان الإحتلال الإسرائيلي
ثم أن أمريكا أصبحت الآن مصدرة للنفط المستخرج من الزيت الصخري
عدا عن المحتمل اكتشافه مستبقلا في أراضيها وبحارها !
فالقلق الذي كان يراود الأمريكان والجنون والهوس الذي يبنى في سياساتهم الخارجية
والذي نتج عنه خوض الحروب المدمرة في أقاصي الأرض لأجل تأمين حاجتهم وكفايتهم من النفط
ربما هذا الأمر أصبح من الماضي بالنسبة للأمريكيين
وماذا يعني تفكير ترامب في بيع نصف الإحتياطي الاستراتيجي النفطي الأمريكي
رغم أن المسألة لم تحسم وهنالك معارضون أمريكون لهذه الفكرة !
لكن مجرد طرح هذه الفكرة يدلل على أشياء تخص موضوعنا هذا
أمريكا لم تعد في حاجة الدول النفطية خصوصا الدول العربية
وفكرة الحماية مقابل النفط هذه علاقة انتهى زمانها