أبومجبور
11-12-2017, 04:13 PM
من صفحة فيس بوك
أحمد بامجبور
منشور ٨١)
عملاق الفن الأصيل ..
تفاعلك الشجي مع الأحباب مرهون !
هل هم بذا يدرون ؟
نعم !! ويترحمون عليك ولك يستغفرون .
ورحل المطرب الكبير والشاعر أبوبكر سالم بلفقيه بعد عطاء ذاع في الأفق وترسخ
في أذهان المعجبين وقلوب المحبين .
ياسلام عندما يتعانق النص المحضاري
مع الأداء العجيب لبلفقيه فنستقبل نغماً
شجياً يعطر النفوس ويستحوذ على الوجدان ، وكل جريح يراه بلسماً لجراحه
أياً كانت مصيبته وهو يغنّي على ليلاه
ولكن بصوت العندليب الساحر .
عندما تصدح بأغنية: قال بومحضار قدني من قديم الوقت سالي.. لا سمعت العود
دمع العين فوق الخد سال ، فتجدني
من رقيقي العواطف الذين ينسجمون
معك ولايتمالكون الدموع .
تباً ياسيدي لعديمي الإحساس.
ستظل تحرك النفوس وتطربها ماحيينا
ومحبيك في كل الدنيا يمطروك بالدعاء
والاستغفار والترحم عليك .
لم أتشرف بلقياك وجهاً لوجه ، ولكن لم ولن أنسى حديثك معي حين إتصالي بك هاتفياً من تريم الغنّا وانت بمدينة المكلا تشارك أفراح شعبنا ٢٠٠٥م بالعيد الخامس عشر للوحدة اليمنية ، فكم سررت كثيراً عندما سمعت ردك مرحباً بأن تغني من إبداعاتي ، لقد جبرت بخاطري وأحسست بأني أزداد هياماً وطرباً كلما أسمع صوتك الطروب .
ومرت الأيام ولم يكن لي نصيب في ذالك
أسأل الله الكريم أن يغفر لك ويرحمك ويعلي درجتك ويخلفك على أهلك ومحبيك
في أنحاء المعمورة يخلف صالح
اللهم آمين
الكاتب والشاعر ( أبومجبور )
أحمد عبدالرحمن أحمد بامجبور
٢٠١٧/١٢/١١م
أحمد بامجبور
منشور ٨١)
عملاق الفن الأصيل ..
تفاعلك الشجي مع الأحباب مرهون !
هل هم بذا يدرون ؟
نعم !! ويترحمون عليك ولك يستغفرون .
ورحل المطرب الكبير والشاعر أبوبكر سالم بلفقيه بعد عطاء ذاع في الأفق وترسخ
في أذهان المعجبين وقلوب المحبين .
ياسلام عندما يتعانق النص المحضاري
مع الأداء العجيب لبلفقيه فنستقبل نغماً
شجياً يعطر النفوس ويستحوذ على الوجدان ، وكل جريح يراه بلسماً لجراحه
أياً كانت مصيبته وهو يغنّي على ليلاه
ولكن بصوت العندليب الساحر .
عندما تصدح بأغنية: قال بومحضار قدني من قديم الوقت سالي.. لا سمعت العود
دمع العين فوق الخد سال ، فتجدني
من رقيقي العواطف الذين ينسجمون
معك ولايتمالكون الدموع .
تباً ياسيدي لعديمي الإحساس.
ستظل تحرك النفوس وتطربها ماحيينا
ومحبيك في كل الدنيا يمطروك بالدعاء
والاستغفار والترحم عليك .
لم أتشرف بلقياك وجهاً لوجه ، ولكن لم ولن أنسى حديثك معي حين إتصالي بك هاتفياً من تريم الغنّا وانت بمدينة المكلا تشارك أفراح شعبنا ٢٠٠٥م بالعيد الخامس عشر للوحدة اليمنية ، فكم سررت كثيراً عندما سمعت ردك مرحباً بأن تغني من إبداعاتي ، لقد جبرت بخاطري وأحسست بأني أزداد هياماً وطرباً كلما أسمع صوتك الطروب .
ومرت الأيام ولم يكن لي نصيب في ذالك
أسأل الله الكريم أن يغفر لك ويرحمك ويعلي درجتك ويخلفك على أهلك ومحبيك
في أنحاء المعمورة يخلف صالح
اللهم آمين
الكاتب والشاعر ( أبومجبور )
أحمد عبدالرحمن أحمد بامجبور
٢٠١٧/١٢/١١م