وحيد الجزيرة
27-05-2016, 01:28 AM
في ليلة طربية، وحضور بهيج، وفنان يصنع البهجة، استمتع أهل الفن والمغنى في السعودية بليلة كان نجمها طلال وصوتها محمد عبده.
الموسيقار طلال الذي غنى له عبدالكريم عبدالقادر وطلال مداح والجزائرية وردة ونجاة الصغيرة وهاني شاكر وكاظم والرويشد ورابح وعبادي وصابر وعبدالمجيد وسمّ ما شئت من أساطين الفن في السعودية والوطن العربي، غنى ليلة أمس وبكل اقتدار الفنان محمد عبده في ليلة لا تنسى بصوت “عالِ السكوت”، صاغه بدر بن عبدالمحسن كما صاغ سابقا “جيتي من النسيان” ليصوغ اليوم أغنية “من رجعك؟ كنت السفر ضاع الطريق أو ضيعك؟”.
يقول الفنان وعازف القانون الشهير مدني عبادي قبل الحفل: “سيغني محمد عبده للموسيقار طلال أغانٍ نحبها جميعاً، سيغني “هلا بالطيب الغالي”، وأغنية “أنا حبيبي”، والخالدة “يا قلبك الخواف”.
كان الجميع سعيداً، في ليلة دار الأوبرا، كان أصدقاء محمد عبده فخورون بما يقدمه فنان العرب من أغان قديمة وجديدة أضافت ومازالت تضيف لرصيد الأغنية السعودية والعربية من فن وأصالة، كان حضور محمد عبده وعازفو الموسيقى مهيباً، حضوراً لا يليق سوى بملحن عملاق اسمه “طلال”
من أرض الكنانة قال محمد عبده أمس “إنها ليلة طلالية” وقد صدق في تعبيره، كما قال خالد أبو منذر المشرف على هذا الحفل أن محمد أشرف على كل صغيرة وكبيرة في البروفات ونجح في إخراج حفله الخاص بكل اقتدار ونجاح، وهكذا هم الكبار دائماً، شاهدنا الاحتراف، وأداء محمد عبده المسرحيّ الفريد، شعرنا جميعاً بألحان الموسيقار طلال، وكان ردّ فعلنا “عالي السكوت”، بل كان سكوتنا أعلى مما يجب، احترماً ووقاراً لما قُدم في الحفل.
بالنسبة لي هذه من اجمل حفلات الاستاذ محمد عبده
الموسيقار طلال الذي غنى له عبدالكريم عبدالقادر وطلال مداح والجزائرية وردة ونجاة الصغيرة وهاني شاكر وكاظم والرويشد ورابح وعبادي وصابر وعبدالمجيد وسمّ ما شئت من أساطين الفن في السعودية والوطن العربي، غنى ليلة أمس وبكل اقتدار الفنان محمد عبده في ليلة لا تنسى بصوت “عالِ السكوت”، صاغه بدر بن عبدالمحسن كما صاغ سابقا “جيتي من النسيان” ليصوغ اليوم أغنية “من رجعك؟ كنت السفر ضاع الطريق أو ضيعك؟”.
يقول الفنان وعازف القانون الشهير مدني عبادي قبل الحفل: “سيغني محمد عبده للموسيقار طلال أغانٍ نحبها جميعاً، سيغني “هلا بالطيب الغالي”، وأغنية “أنا حبيبي”، والخالدة “يا قلبك الخواف”.
كان الجميع سعيداً، في ليلة دار الأوبرا، كان أصدقاء محمد عبده فخورون بما يقدمه فنان العرب من أغان قديمة وجديدة أضافت ومازالت تضيف لرصيد الأغنية السعودية والعربية من فن وأصالة، كان حضور محمد عبده وعازفو الموسيقى مهيباً، حضوراً لا يليق سوى بملحن عملاق اسمه “طلال”
من أرض الكنانة قال محمد عبده أمس “إنها ليلة طلالية” وقد صدق في تعبيره، كما قال خالد أبو منذر المشرف على هذا الحفل أن محمد أشرف على كل صغيرة وكبيرة في البروفات ونجح في إخراج حفله الخاص بكل اقتدار ونجاح، وهكذا هم الكبار دائماً، شاهدنا الاحتراف، وأداء محمد عبده المسرحيّ الفريد، شعرنا جميعاً بألحان الموسيقار طلال، وكان ردّ فعلنا “عالي السكوت”، بل كان سكوتنا أعلى مما يجب، احترماً ووقاراً لما قُدم في الحفل.
بالنسبة لي هذه من اجمل حفلات الاستاذ محمد عبده