خالد وحيد
15-03-2014, 11:22 AM
اسعد الله صباحكم وإجازه سعيده
حينما تم الإعلان في منتصف العام الماضي عن تسجيل جلسات الدانه وهو تسجيل خاص للتلفزيون السعودي سيطلقها مع انطلاق هويته الجديده صاحب ذالك زخم اعلامي كبير وصلت بدون مبالغه الى حد الاسفاف
وكنا ننتظرها على أحر من الجمر مع توقعاتنا أن تكون ذا طابع شرقي أصيل كما كان يتحفنا بهالاذاعه والتلفزيون في الجلسات الطربيه التي كانت تدار بواسطة فرقة الاذاعه والتلفزيون بتخت شرقي اصيل لايمل سماعه
وتفاجأنا في الحلقة الأولى منه بأن ماتم تسجيله لا يعدو كونه من أغاني الأفراح فالأورق هوسيد الموقف وأغلب الات طيران والمكبرات الصوتيه التى لا يستفيد منها النقل والتسجيل شيئآ أكثر من المراكي في الجلسه
لم نجد العود الحقيقي أو القانون وهو روح الجلسات ولا الكمنجات
لم يفرق بينها وبين جلسات وناسه سوى تغير الألوان والشارات بل إن الأخيره أكثر تفوقآ من ناحية روح الجلسه ولايقصلها نقاشات أقل مايقال عنها طفوليه بطرحها ولم يوفق الدتور عبدالله رشاد في ادارة الحوار وكن الأولى تركه
والتسجيل وتنوع الآلات الموسيقيه فيى جلسات وناسه ارقى التي بثت على حوالي 40 حلقه وقرابة ال 400 أغنيه أغلبها من الفلكلور والتراث المجدد
حينما نتابع الشاره والكم الهائل من العاملين على تلك الجلسه نرى أن مادفع عليها من جهد لا تستحقه
فجلسات صوت الريان او صوت الخليج أوجلسات امارات fm لايمثل القائمين عليها الربع ومع ذالك اطعم
لنا أمل في الجلسات القادمه وإن تكن سجلت بأن يقوم كل فنان بإحضار فرقته معه بدل من تلك الطقطقه التي بدون روح
وبالأخير أود تقديمي الشكر والتقدير لزميلنا أبا حمزه الذي لايألو جهدآ يتزويدنا في كل جديد
ودمتم بود
حينما تم الإعلان في منتصف العام الماضي عن تسجيل جلسات الدانه وهو تسجيل خاص للتلفزيون السعودي سيطلقها مع انطلاق هويته الجديده صاحب ذالك زخم اعلامي كبير وصلت بدون مبالغه الى حد الاسفاف
وكنا ننتظرها على أحر من الجمر مع توقعاتنا أن تكون ذا طابع شرقي أصيل كما كان يتحفنا بهالاذاعه والتلفزيون في الجلسات الطربيه التي كانت تدار بواسطة فرقة الاذاعه والتلفزيون بتخت شرقي اصيل لايمل سماعه
وتفاجأنا في الحلقة الأولى منه بأن ماتم تسجيله لا يعدو كونه من أغاني الأفراح فالأورق هوسيد الموقف وأغلب الات طيران والمكبرات الصوتيه التى لا يستفيد منها النقل والتسجيل شيئآ أكثر من المراكي في الجلسه
لم نجد العود الحقيقي أو القانون وهو روح الجلسات ولا الكمنجات
لم يفرق بينها وبين جلسات وناسه سوى تغير الألوان والشارات بل إن الأخيره أكثر تفوقآ من ناحية روح الجلسه ولايقصلها نقاشات أقل مايقال عنها طفوليه بطرحها ولم يوفق الدتور عبدالله رشاد في ادارة الحوار وكن الأولى تركه
والتسجيل وتنوع الآلات الموسيقيه فيى جلسات وناسه ارقى التي بثت على حوالي 40 حلقه وقرابة ال 400 أغنيه أغلبها من الفلكلور والتراث المجدد
حينما نتابع الشاره والكم الهائل من العاملين على تلك الجلسه نرى أن مادفع عليها من جهد لا تستحقه
فجلسات صوت الريان او صوت الخليج أوجلسات امارات fm لايمثل القائمين عليها الربع ومع ذالك اطعم
لنا أمل في الجلسات القادمه وإن تكن سجلت بأن يقوم كل فنان بإحضار فرقته معه بدل من تلك الطقطقه التي بدون روح
وبالأخير أود تقديمي الشكر والتقدير لزميلنا أبا حمزه الذي لايألو جهدآ يتزويدنا في كل جديد
ودمتم بود